ماهو التنشيط ؟
عمليات مترابطة لمساعدة المجموعة على تدبير لقاءاتها بكيفية فعالة و تشمل :
* السهر على انجاز المجموعة للتنظيم الذي قررته من أجل تحقيق الاهداف المرجوة.
*مساعدة المجموعة على تشخيص حاجاتها وتحديد أهدافها وتحقيق ما تم تقريره وتقديم الانجاز المحقق
* تأطير أعمال المجموعة في اللقاءات التي تعقدها بتسيير تبادل الاراء ومناقشتها
* التحفيز وربط العلاقات للايجابية بين أفراد المجموعة
تقنيات التنشيط :
داخل مواقع التكوين :-التحفيز والاشراك : تقنيات السؤال. تحليل التمثلات
- تقنيات التواصل : دراسة الحالة . الوضعية المشكل.لعب الأدوار.
-تقنيات التتبع والاستمرار: العصف الذهني.. تحليل الوثائق.
تقنيات التحفيز :
أنشطة تذويب الجليد : لتشجيع المشاركين على الانطلاق في العمل بتلقائية وبتفاعل ايجابي فيما بينهم حيث تتم الاستعانة بانشطة تساعدهم على التحرر من الخجل والتردد والتهيب والانغلاق ليقبلوا على العمل بانطلاق.
معرفة بحاجات المستفيدين وكفاياتهم الاساسية والعمل على نحو فعال للمساعدة على اشباعها .
وضع ميثاق للعمل
يتكلف أحد المشاركين بتدوين القواعد والمبادئ والأساليب التي يقترحها المشاركون.
يتفق الجميع على احترام تلك القواعد والمبادئ وتطبيقها خلال اعمال الورشة
الحرص على ان تشتغل كل مجموعة وفق ضوابط تشمل توزيع الادوار وتداول الكلمة واحترام الراي الاخر وتجنب التكرار وعدم احتكار الكلمة وتجنب الجدل العقيم واحترام النوقيت والتفاعل الايجابي بين اعضاء المجموعة
الحرص على تنويع تشكيل المجموعات ليتيح لكل مشارك فرصة التفاعل مع كافة المشاركين بكيفية منتظمة
الترفيه .
التوقف للاستراحة اثناء المناقشة يقلل من التةثر الناتج عن العياء.
تقنيات التهديف :
1-تحديد هدف المجموعة بالوضوح اللازم ( أسئلة / أجوبة...)
- يكتب كل مشارك بتلقائية حاجات / اهداف يرجو بلوغها في موضوع الورشة.
يطلع المشاركون على الاهداف القبلية للورشة.
يناقشون الاهداف في ضوء الحاجات المعبر عنها .
2- اعادة الصياغة :
-اعادة صياغة ما قاله مشارك حتى يتضح للاخرين ما قاله بجلاء .
-الوعي بما قاله كل متدخل واتاحة تدقيق فكرته ان اقتضى الحال .
3- تنمية علاقة الترابط بين الاراء:
-يطلب المنشط المتدخل ربط كلامه بما جاء قبله في تدخلات سابقة.
-يقوم المنشط بالربط خصوصا حينما يكون غير معبر عنه في التدخلات .
تقنيات التسهيل :
الدعوة المباشرة للمشاركة: اعطاء الفرصة لشخص صامت كي ياخذ الكلمة اولشخص يطلبها عن طريق حركة او ايماء
السؤال -الصدى: يرجع السؤال للشخص الذى طرحه.
مثال : أريد معرفة راي المنشط حول حول فشل التواصل في بعض المواد ةمع بعض التلاميذ خصوصا
المنشط : وما رايك انت في ذلك؟
السؤال - المحطة : يرجع السؤال الى فرد اخر من المجموعة وهي فرصة لاعطاء الكلمة لشخص صامت.
السؤال - المرآة : يرجع السؤال للمجموعة ككل .
توزيع الكلمة : من مهام المنشط توزيع الكلمة اضبط نظام النقاش بشكل متكافئ وتوجيه التدخلات نحو الخلاصات والاهداف
موضعة التدخلات .يخفف المنشط من الضغط النفسي ويهدئ الاعصاب بين المتدخلين باعادة صياغة الافكار الواردة صياغة موضوعية .وعليه ان يميز بين الاهداف المعرفية والحمولة العاطفية للرسلئل المتبادلة.
تقنيات التواصل -1-
تجارب المشاركين : وتهدف الى الدفع بالمشاركين الى الانخراط بكيفية فعالة انطلاقا من ممارساتهم كما ان تقاسم التجارب بايجابياتها و سلبياتها يساعد في التغلب على المشاكل وتحقيق الاهداف.
دراسة الحالات :ان الحالة وصف لحدث أووضعية واقعية في الحياة العملية تتطلب مشاركة المجموعة في تحليلها والبحث عن الحلول والقرارات الملائمة لها .
ويمكن تلخيص اهم مراحل الحالة في :
-ابراز الاشكالية بطرح السؤال : أين يكمن المشكل - المحور الأساس -
-مناقشة مختلف مظاهر وعناصر الحالة بغية فهم الوضعية في شموليتها .
-دراسة فرضيات الحلول مع الاخذ بعين الاعتبار النتائج المترتبة عن كل حل على حدة.
- الاحتفاظ بالحل او الحلول الاكثر نجاعة والاكثر قابلية للواقعية والقبول .
تحليل الوثائق : يمكن تحليل ودراسة الوثائق بكيقية فردية او ثنائية او في مجموعات ثم تتم مناقشتها وتتقاسم الخلاصات بصفة جماعية لتمكنهم من اغناء معارفهم وتعميفها .
تقنيات التواصل -2 -
لعب الأدوار :تشخيص لمواقف يقوم بها فرد او مجموعة وتكون لها صلة بالموضوع .تتطلب هذه التقنية كتابة سيناريو : تحديد الهدف .تحديد المواقف التي يجب التركيز عليها . محتوى كل دور ....الخ..
العصف الذهني : انتاج مكثف للافكار من قبل المشاركين لتحليل وصعية معينة او للتنقيب وايجاد الحلول الملائمة لمشكلة تطرح عليهم.وتتم هذه العملية في مدة زمنية محددة .
يقوم المنشط بدور المحرض على انتاج اكبر قدر ممكن من الافكار بفضل استعمال تقنيات التسهيل في المناقشة وبفضل الخلاصات الجزئية قبل ان يصل الى الاستنتاجات النهائية التي تاخذ بعين الاعتبار مجمل الاراء والافكار التي انتجتها المجموعة .
الوضعية /المشكلة:تقنية للتدبير ومراحلها كالتالي :
-تحليل الوضعية/المشكلة
-معرفة التمثلات/العائق "الهدف/العائق"
-صياغة التمثل /الحل "الهدف/الحل"
البحث والاستطلاع : تفريغ وقراءة نتائج استمارة-شبكة-روائز......
عرض تركيبي:أوخلاصة نهائية أو تقرير....
تقنيات التتبع والاستثمار:
التلخيص:-يلخص المنشط الاراء التي ترد في النقاش ويقوم بتركيبها بواسطة الجماعة
-يقدم المقرر سردا للعناصر التي سجلها.
-جرد الحصيلة واعادة توجيه النقاش الى الاهداف ادا دعت الضرورة الى ذلك.
التتبع:لحاجات الافراد داخل الورشات ولاشغال اللجان المنبثقة وما توصلت اليه من استثمارات او علاجات - لمدى تحقيق الجودة في العمل بمقارنة حاجات المستفيدين وكفاياتهم والعمل على نحو فعال للمساعدة على اشباعها ليس في سياق كمي فقط ولكن في سياق نوعي.
المراقبة : لمعرفة ما اذا كان هناك فارق بين ما تم تخطيطه وما تم انجازه وتبعا لذلك تتيح ادخال التعديلات الضرورية في العمليات الباقية للوصول الى الاهداف المرسومة.<عن طريق شبكة أو اختبار >
منقول
عمليات مترابطة لمساعدة المجموعة على تدبير لقاءاتها بكيفية فعالة و تشمل :
* السهر على انجاز المجموعة للتنظيم الذي قررته من أجل تحقيق الاهداف المرجوة.
*مساعدة المجموعة على تشخيص حاجاتها وتحديد أهدافها وتحقيق ما تم تقريره وتقديم الانجاز المحقق
* تأطير أعمال المجموعة في اللقاءات التي تعقدها بتسيير تبادل الاراء ومناقشتها
* التحفيز وربط العلاقات للايجابية بين أفراد المجموعة
تقنيات التنشيط :
داخل مواقع التكوين :-التحفيز والاشراك : تقنيات السؤال. تحليل التمثلات
- تقنيات التواصل : دراسة الحالة . الوضعية المشكل.لعب الأدوار.
-تقنيات التتبع والاستمرار: العصف الذهني.. تحليل الوثائق.
تقنيات التحفيز :
أنشطة تذويب الجليد : لتشجيع المشاركين على الانطلاق في العمل بتلقائية وبتفاعل ايجابي فيما بينهم حيث تتم الاستعانة بانشطة تساعدهم على التحرر من الخجل والتردد والتهيب والانغلاق ليقبلوا على العمل بانطلاق.
معرفة بحاجات المستفيدين وكفاياتهم الاساسية والعمل على نحو فعال للمساعدة على اشباعها .
وضع ميثاق للعمل
يتكلف أحد المشاركين بتدوين القواعد والمبادئ والأساليب التي يقترحها المشاركون.
يتفق الجميع على احترام تلك القواعد والمبادئ وتطبيقها خلال اعمال الورشة
الحرص على ان تشتغل كل مجموعة وفق ضوابط تشمل توزيع الادوار وتداول الكلمة واحترام الراي الاخر وتجنب التكرار وعدم احتكار الكلمة وتجنب الجدل العقيم واحترام النوقيت والتفاعل الايجابي بين اعضاء المجموعة
الحرص على تنويع تشكيل المجموعات ليتيح لكل مشارك فرصة التفاعل مع كافة المشاركين بكيفية منتظمة
الترفيه .
التوقف للاستراحة اثناء المناقشة يقلل من التةثر الناتج عن العياء.
تقنيات التهديف :
1-تحديد هدف المجموعة بالوضوح اللازم ( أسئلة / أجوبة...)
- يكتب كل مشارك بتلقائية حاجات / اهداف يرجو بلوغها في موضوع الورشة.
يطلع المشاركون على الاهداف القبلية للورشة.
يناقشون الاهداف في ضوء الحاجات المعبر عنها .
2- اعادة الصياغة :
-اعادة صياغة ما قاله مشارك حتى يتضح للاخرين ما قاله بجلاء .
-الوعي بما قاله كل متدخل واتاحة تدقيق فكرته ان اقتضى الحال .
3- تنمية علاقة الترابط بين الاراء:
-يطلب المنشط المتدخل ربط كلامه بما جاء قبله في تدخلات سابقة.
-يقوم المنشط بالربط خصوصا حينما يكون غير معبر عنه في التدخلات .
تقنيات التسهيل :
الدعوة المباشرة للمشاركة: اعطاء الفرصة لشخص صامت كي ياخذ الكلمة اولشخص يطلبها عن طريق حركة او ايماء
السؤال -الصدى: يرجع السؤال للشخص الذى طرحه.
مثال : أريد معرفة راي المنشط حول حول فشل التواصل في بعض المواد ةمع بعض التلاميذ خصوصا
المنشط : وما رايك انت في ذلك؟
السؤال - المحطة : يرجع السؤال الى فرد اخر من المجموعة وهي فرصة لاعطاء الكلمة لشخص صامت.
السؤال - المرآة : يرجع السؤال للمجموعة ككل .
توزيع الكلمة : من مهام المنشط توزيع الكلمة اضبط نظام النقاش بشكل متكافئ وتوجيه التدخلات نحو الخلاصات والاهداف
موضعة التدخلات .يخفف المنشط من الضغط النفسي ويهدئ الاعصاب بين المتدخلين باعادة صياغة الافكار الواردة صياغة موضوعية .وعليه ان يميز بين الاهداف المعرفية والحمولة العاطفية للرسلئل المتبادلة.
تقنيات التواصل -1-
تجارب المشاركين : وتهدف الى الدفع بالمشاركين الى الانخراط بكيفية فعالة انطلاقا من ممارساتهم كما ان تقاسم التجارب بايجابياتها و سلبياتها يساعد في التغلب على المشاكل وتحقيق الاهداف.
دراسة الحالات :ان الحالة وصف لحدث أووضعية واقعية في الحياة العملية تتطلب مشاركة المجموعة في تحليلها والبحث عن الحلول والقرارات الملائمة لها .
ويمكن تلخيص اهم مراحل الحالة في :
-ابراز الاشكالية بطرح السؤال : أين يكمن المشكل - المحور الأساس -
-مناقشة مختلف مظاهر وعناصر الحالة بغية فهم الوضعية في شموليتها .
-دراسة فرضيات الحلول مع الاخذ بعين الاعتبار النتائج المترتبة عن كل حل على حدة.
- الاحتفاظ بالحل او الحلول الاكثر نجاعة والاكثر قابلية للواقعية والقبول .
تحليل الوثائق : يمكن تحليل ودراسة الوثائق بكيقية فردية او ثنائية او في مجموعات ثم تتم مناقشتها وتتقاسم الخلاصات بصفة جماعية لتمكنهم من اغناء معارفهم وتعميفها .
تقنيات التواصل -2 -
لعب الأدوار :تشخيص لمواقف يقوم بها فرد او مجموعة وتكون لها صلة بالموضوع .تتطلب هذه التقنية كتابة سيناريو : تحديد الهدف .تحديد المواقف التي يجب التركيز عليها . محتوى كل دور ....الخ..
العصف الذهني : انتاج مكثف للافكار من قبل المشاركين لتحليل وصعية معينة او للتنقيب وايجاد الحلول الملائمة لمشكلة تطرح عليهم.وتتم هذه العملية في مدة زمنية محددة .
يقوم المنشط بدور المحرض على انتاج اكبر قدر ممكن من الافكار بفضل استعمال تقنيات التسهيل في المناقشة وبفضل الخلاصات الجزئية قبل ان يصل الى الاستنتاجات النهائية التي تاخذ بعين الاعتبار مجمل الاراء والافكار التي انتجتها المجموعة .
الوضعية /المشكلة:تقنية للتدبير ومراحلها كالتالي :
-تحليل الوضعية/المشكلة
-معرفة التمثلات/العائق "الهدف/العائق"
-صياغة التمثل /الحل "الهدف/الحل"
البحث والاستطلاع : تفريغ وقراءة نتائج استمارة-شبكة-روائز......
عرض تركيبي:أوخلاصة نهائية أو تقرير....
تقنيات التتبع والاستثمار:
التلخيص:-يلخص المنشط الاراء التي ترد في النقاش ويقوم بتركيبها بواسطة الجماعة
-يقدم المقرر سردا للعناصر التي سجلها.
-جرد الحصيلة واعادة توجيه النقاش الى الاهداف ادا دعت الضرورة الى ذلك.
التتبع:لحاجات الافراد داخل الورشات ولاشغال اللجان المنبثقة وما توصلت اليه من استثمارات او علاجات - لمدى تحقيق الجودة في العمل بمقارنة حاجات المستفيدين وكفاياتهم والعمل على نحو فعال للمساعدة على اشباعها ليس في سياق كمي فقط ولكن في سياق نوعي.
المراقبة : لمعرفة ما اذا كان هناك فارق بين ما تم تخطيطه وما تم انجازه وتبعا لذلك تتيح ادخال التعديلات الضرورية في العمليات الباقية للوصول الى الاهداف المرسومة.<عن طريق شبكة أو اختبار >
منقول